في حال كان ارتفاع البرولاكتين ناتجًا عن قصور الغدة الدرقية أو أمراض الكبد أو الكلى، فإن علاج هذه الحالات يمكن أن يساعد في تقليل مستويات البرولاكتين.

تحدث إلى طفلك المراهق. حدد ما إذا كان هو أو هي قادرًا على السيطرة على المشاعر القوية، أم أن الحياة تبدو أنها تتغلب عليه.

إذا استمرت علامات وأعراض الاكتئاب أو بدأت في التعارض مع حياة ابنك المراهق أو تسبب لك مخاوف بشأن انتحار أو سلامة ابنك، فتحدث إلى الطبيب أو أخصائي الصحة النفسية المُدرب على التعامل مع المراهقين.

يُمكن أن يُساعد العلاج مع اختصاصي الصحة العقلية على تعلُّم ما يلي:

ولكن ما هو الهرمون المسؤول عن الاكتئاب؟ وما دور التغيرات الهرمونية في حدوث الاكتئاب؟

المواد المنشورة في موقع ويب طب هي بمثابة معلومات فقط ولا يجوز اعتبارها استشارة طبية أو توصية علاجية. يجب استشارة الطبيب في حال لم تختفي الأعراض. - اقرأ المزيد

الحفاظ على التوازن بين الهرمونات المختلفة في الجسم، مما يساعد في تنظيم العديد من الوظائف الجسدية.

الهرمونات. يمكن أن تسبب التغيرات التي تحدث في توازن هرمونات الجسم حدوث الاكتئاب أو تحفيزه.

العلاقة بين الهرمونات الأنثوية والحالة النفسية: تعرف عليها الدوبامين: ما هو؟ كيف يؤثر علينا؟ وكيف نزيده؟ السيروتونين: ما هو وماذا يفعل في أجسامنا؟ اكتئاب العيد والاضطرابات النفسية هرمون القلق: دليلك الشامل هرمون الحب: ما الذي تعرفه عنه؟ هرمون السعادة، ما هو وكيف نعزّزه؟ ما هو اكتئاب الخريف؟ الاكتئاب السوداوي: أبرز المعلومات الأكثر قراءة

إذا كانت الأدوية المستخدمة تسبب ارتفاع البرولاكتين، يمكن للطبيب تعديل الجرعة أو تغيير الدواء.

ليس من المعروف على وجه التحديد سبب الاكتئاب، ولكن توجد العديد من المشكلات التي قد تكون ذات صلة. وتتضمن هذه المشكلات ما يلي:

مشكلات بدنية غير محددة السبب، مثل ألم الظهر أو هرمون الاكتئاب عند الرجال حالات الصداع

وقد تشمل أعراضه الأوهام المستمرة أو الهلوسة أو التفكير المضطرب أو السلوك غير المتزن بشدة أو الإثارة الشديدة. وقد يواجه المصابون بانفصام الشخصية أيضاً صعوبات مستمرة في أدائهم المعرفي. ولكن يوجد طائفة من خيارات العلاج الفعالة، ومنها الأدوية، والتثقيف النفسي، والتدخلات الأسرية، وإعادة التأهيل النفسي والاجتماعي.

يمكن أن يحدث الاكتئاب السريري لأي شخص من أي عمر بما في ذلك الأطفال. ومع ذلك، حتى إن كانت أعراض الاكتئاب السريري حادة، فعادةً ما تتحسن من خلال الاستشارات النفسية أو الأدوية المضادة للاكتئاب أو كلتيهما معًا.